الفاتيكان، الجمعة 8 فبراير 2008 (zenit.org). – في ختام زيارتهم القانونية الى الأعتاب الرسولية، دعا بندكتس السادس عشر أساقفة كوستا ريكا الى حماية الزواج والعائلة.
وقال البابا أنه من الضروري العمل لأجل خير العائلة وحقوقها على المستوى الاجتماعي، داعياً الكنيسة الى التركيز على دروس التحضير للزواج، والعمل لمكافحة العنف المنزلي، وتخطي الوضع الاقتصادي المتردي.
على صعيد الكنيسة الداخلي، شدد بندكتس السادس عشر على تقوية الإيمان ومواجهة تحديات البدع التي تعد بالرفاهية الخادعة. وطلب البابا من العلمانيين أن يكونوا – وبإشراف رعاتهم – حاملين للقيم المسيحية في المجتمع المدني.