هذا وصدر بيان عن رئاسة مجلس اساقفة فينزويلا يطالب الحكومة باتخاذ التدابير اللازمة لحماية السفارة البابوية التي تخدم جميع الكاثوليك في البلاد وهي “منزل الاب الأقدس في فينزويلا”.
وقبل الانفجار في السفارة البابوية بيوم واحد، وُضعت انفجارات أخرى غربي العاصمة الفيزويلية.
وفي مقابلة مع إذاعة أونيون قال الكاردينال إن الأمر لا يتعلق بمواجهات عنيفة بين الشعب الفينزويلي وإنما بكل بساطة، في باتباع قواعد اللعبة الديمقراطية، والتمتع بالقدرة على حل المشاكل كإخوة، دون اللجوء الى القوة والعنف”.
على الفينزويليين أن يتفقوا فيما بينهم – ختم أوروزا – وعلى السلطات أن تتخذ موقفاً متفهماً تجاه الشعب، لإيجاد حل للأزمة دون خلق جو من العنف السياسي.