أشار البيان إلى البعدين الرسمي والكنسي اللذين تنطوي عليهما الزيارة ووصفها بـ “التاريخية”.
وعبر الأساقفة عن رجائهم بأن “تنعكس خيراً على أوطاننا وكنائسنا في الشرق الأوسط”.
ودعا الرؤساء الدينيون الموارنة أبناء الكنيسة “الى الإستعداد لتقبّل مضمون الإرشاد الرسولي ما بعد السينودس الخاص لمجمع الاساقفة من أجل الشّرق الأوسط والعمل بتوجيهاته”.
هذا وحثوهم على على المشاركة الكثيفة في الإحتفالات، طالبين “أن تُتلى صلاة الإستعداد لهذه الزيارة في قداسات الآحاد والأعياد في كلّ الرعايا، وذلك ابتداءً من الأحد الثالث من تموز الجاري”.
ورفع الأساقفة الصلاة إلى الله، بشفاعة سيدة لبنان، طالبين “أن يحلّ السلام الذي يحمله قداسته، في قلوب اللّبنانيين وجميع أبناء دول هذه المنطقة”.