أُرحّبُ بالحجّاجِ الناطقينَ باللغةِ العربيّة، وخاصةً بالقادمينَ منالشرق الأوسط، ونخُصّ بالذكر عددًا من اللاجئين العراقيّين الحاضرين معنا هنا اليوم. أيّها الإخوةُ والأخواتُ الأعزّاء، لنصلِّ لكي يعرف آباء السينودس أنْ يستقوا من كنز التقليد الحيّ كلمات تعزية وتوجيهات رجاء من أجل العائلات المدعوّة لبناء مُستقبل الجماعة الكنسيّة. ليبارككُم الربّ!