أُرحّبُ بالحجّاجِ الناطقينَ باللغةِ العربيّة، وخاصةً بالقادمينَ من الشرق الأوسط. أيّها الإخوةُ والأخواتُ الأعزّاء، إن الحوار المبنيّ على الإحترام الواثق يمكنه أن يحمل بذار خير تصبح بدورها براعم صداقة وتعاون في مجالات عديدة، لاسيما في خدمة الفقراء والصغار والمسنّين، واستقبال المهاجرين والتنبُّه للمهمّش. تذكّروا على الدّوام أنّه بإمكاننا أن نسير معًا ونعتني ببعضنا البعض وبالخليقة! ليبارككُم الربّ!
Help us mantain ZENIT
إذا نالت هذه المقالة اعجابك، يمكنك أن تساعدنا من خلال تبرع مادي صغير