خصّص البابا هذا الشهر، كانون الأول من أجل الصلاة على نية اختبار رحمة الله قائلاً: “عسى أن نختبر رحمة الله الذي لا يتعب من الغفران” مشيرًا إلى أنه يصلي “من أجل أن تجد العائلات من ولادة يسوع علامة رجاء، بالأخص تلك التي تعاني كثيرًا”.
وكان قد وصل البابا فرنسيس مساء الإثنين 30 تشرين الثاني نحو الساعة السادسة والنصف بعد جولة قام بها في أفريقيا وبعد أن أمضى 6 ساعات طيران. وكالعادة توجّه البابا فرنسيس إلى كاتدرائية مريم الكبرى من أجل شكر العذراء على نجاح الزيارة الرسولية الأولى إلى أفريقيا، وهي الزيارة الحادية عشرة في حبريته.