فيما سيصل البابا فرنسيس إلى بولندا في 27 تموز، سيكون حدث “يوم الشبيبة العالمي” قد انطلق في 26 منه. وبحسب المعلومات التي أوردها موقع romereports.com الإلكتروني، هناك لحظات بغاية الأهمية ليس على أحد تفويتها.
26 تموز
في الخامسة والنصف بحسب التوقيت المحلّي، سيُقيم شبّان الأبرشيات التي كانت قد استقبلت “يوم الشبيبة العالمي” مسيرة، على أن يعرضوا رمزَي اللقاءات: أيقونة سيّدة روما وصليب “يوم الشبيبة العالمي”.
28 تموز
يوم الخميس، سيستقبل الشباب الحبر الأعظم، بوجود مغنّين أحدهم أرجنتيني (بانويف). وسيصل البابا بالترامواي برفقة شبّان معوّقين. وهناك، سيطلق رسالته الأولى للشباب.
29 تموز
يوم الجمعة، سيشارك البابا فرنسيس في مسيرة درب الصليب في شوارع كراكوف. وسيحمل الصليب أعضاء منظّمات مختلفة متكرّسة لأعمال الرحمة، مثل سانت إيجيديو أو مرسلات المحبّة.
30 تموز
ستُقام سهرة الصلاة التقليدية يوم السبت 30 تموز، على مسافة تبعد 15 كيلومتراً عن كراكوف. وسيعبر البابا فرنسيس باب الرحمة مع شبّان من جميع القارّات، ثمّ سيستمع إلى شهادة بولندي وامرأة سورية ورجل من الباراغواي، كما وسيصلّي خلال سجود للقربان الأقدس.
31 تموز
يوم الأحد، سيحتفل الأب الأقدس بالذبيحة الإلهيّة حيث أقيمت سهرة الصلاة. وسيكون القدّاس من أكثر اللحظات المنتظرة، لأنّه سيعلن خلاله المكان المخصّص ليوم الشبيبة العالمي التالي.