ماذا يخبئ عام 2017؟

مع إطلالة كل سنة جديدة تكثر ظواهر التبصير و التنجيم (الأبراج) … ولا بد من الإشارة أن على المؤمن تجنبها و عدم تعاطيها ابدا” ، لا بل محاربتها. فالله هو سيّد الماضي والحاضر والمستقبل و الكتاب المقدس كله قصة حب تتكلم عن […]

Share this Entry
مع إطلالة كل سنة جديدة تكثر ظواهر التبصير و التنجيم (الأبراج) … ولا بد من الإشارة أن على المؤمن تجنبها و عدم تعاطيها ابدا” ، لا بل محاربتها.
فالله هو سيّد الماضي والحاضر والمستقبل و الكتاب المقدس كله قصة حب تتكلم عن محبة الرب لشعبه وعنايته بالانسان ليعطيه الفرح و الحياة.
هذا هو التوقع الذي لا و لن يخيب :

للرب مشروع حب لكل شخص منا و من قلبه يتدفق ينبوع الحياة.
لنوقف تداول ” نبوءات” العرّافين الجدد: فلا خوف مع الرب ولا هلع،
بل هلموا نمشي للغد الآتي مرنمين:
“إلى الله وحده تطمئن نفسي ومن عنده خلاصي.
هو وحده صخرتي وخلاصي، هو حصني فلا أتزعزع”.(مز 622)
Share this Entry

أنطوانيت نمّور

1

Help us mantain ZENIT

إذا نالت هذه المقالة اعجابك، يمكنك أن تساعدنا من خلال تبرع مادي صغير