١٥ أيار الْيَوْمَ العالمي للأسرة
لندعم العائلة…
لنحافظ على الأسرة.
لنحي روح الحبّ والشراكة والتعاون بين أفراد الأسرة.
لتبقى العائلة حجر الزاوية لحياة الأنسان.
لنرافق مسيرة الأزواج بالرغم من الصعاب …
بما أنّ الكنيسة تدافع عن الحبّ وقدسيته وقدسيّة الحياة وعن الرباط الزوجيّ وديمومته كعلامة لنعمة الله ولقدرة الإنسان على الحبّ بجديّة، لا بدّ لها أن ترافق جميع الأزواج والعائلات لا سيّما المتعثّرين منهم. فالعمل الراعويّ يتطلّب أشخاصًا متمرّسين على “فنّ المرافقة” والتي تكون مستمرة ومطمئنة تحت عنوان “القدرة على التمييز”. فالمرافقة يجب أن تكون نابعة من المحبّة وعدم الإدانة لكي تؤتي ثمارها. فعندما تستقبل المرافقة المتعثّرين وتتفهّم الخلل والضعف، لا بدّ للمرافقين الإحاطة بهم وليس التمسّك فقط بالمبادئ القانونيّة والتوقف عندها، مع ضرورة الولوج إلى نيّة وقلب الثنائي المتعثّر.
Family - Pixabay - CC0 PD
في اليوم العالمي للأسرة…
لتبقى العائلة حجر الزاوية لحياة الأنسان