قدّم الفنّان البريطاني ستينغ للبابا فرنسيس استعراض “يوم الدينونة. ميكل أنجيلو وأسرار كنيسة السيستين”، بحسب ما كتبته أنيتا بوردان من القسم الفرنسي في زينيت.
أمّا اللقاء فقد حصل لمناسبة المقابلة العامة مع المؤمنين يوم الأربعاء 8 آب في الفاتيكان.
من ناحية أخرى، تمّ إنتاج الاستعراض بواسطة الخبرة العِلميّة لمتاحف الفاتيكان، مع التركيز على جوهر وأساس كنيسة السيستين، مع العِلم أنّ ستينغ هو مؤلّف موسيقى الاستعراض، فيما ماركو باليك (المسؤول عن وضع الاحتفالات الأولمبية) هو مَن نفّذ الاستعراض.
وقد اعترف ستينغ قائلاً: “عندما رأيت كنيسة السيستين، صدمتني عبقريّة ميكل أنجيلو، والعمل على استعراض موسيقي يتعلّق بهذه الرؤية هو اختبار يأسرني”.
تجدر الإشارة هنا إلى أنّ ستينغ الذي لطالما تنبّه للبُعد الروحي ومسائل التضامن، كان قد راسل يوحنا بولس الثاني عام 1999 بهدف دعم شعوب الأمازون.