“الأمازون، بيت مشترَك” إنه عنوان سلسلة من الأحداث المرافقة لسينودس الأساقفة حول الأمازون الذي افتُتح يوم أمس في الفاتيكان (6 – 27 تشرين الأوّل).
وُلدت هذه المبادرة أثناء الجلسة الأخيرة لأساقفة أمريكا اللاتينية (أباريسيدا، البرازيل) وستنعقد من 5 تشرين الأوّل حتى 30 منه في العام 2019 في كنيسة سانتا ماريا في تراسبونتينا (شارع المصالحة، 14) وفي بعض الأماكن المجاورة.
ويمكننا أن نقرأ في بيان للمنظّمين: “إنّ الأمر يتعلّق بتقديم فسحة من أجل الصلاة والحوار والتأمّل واللقاء”. إنها متاحة لكلّ من يرغب في معرفة المواضيع التي يتناولها آباء السينودس ويرغبون في تعميقها؛ وكلّ من يريدون التعرّف إلى واقع الأمازون والشعوب الأصليّة.
إنها فسحة مخصّصة للاجتماعات وتوقيع الكتب وكلّ من يرغبون، من خلال هذه المعارض الفوتوغرافية أن يقدّموا جوانب محدّدة من واقع الأمازون؛ لمن يريدون أن يصلّوا ويلتقوا ويتعلّموا أكثر عن الروحانية الأصليّة”.