“القديس لوقا هو الإنجيلي الأفضل الذي يكشف عن قلب يسوع ورحمته”، هذا ما سلّط الضوء عليه البابا فرنسيس اليوم أثناء المقابلة العامة مع المؤمنين في 16 تشرين الأوّل 2019.
حيّى البابا الشبيبة والمسنّين والمرضى والمتزوّجين الجدد وذكر عيد القديس لوقا قبيل يومين على احتفال الكنيسة به (18 تشرين الأوّل) وتمنّى: “ليساعدنا هذا العيد كلّنا على إعادة اكتشاف الفرح بأن نكون مسيحيين، شاهدين لرحمة الربّ”.
ولمناسبة الذكرى الحادية والأربعين على انتخاب يوحنا بولس الثاني على كرسي بطرس، حيّى البابا الحجّاج الناطقين باللغة البولونية وقال: “لنشكر الربّ على كلّ الخير الذي صنعه في الكنيسة والعالم وفي قلوب البشر من خلال كلمات يوحنا بولس الثاني وأعماله وقداسته”.
وأضاف البابا: “لنتذكّر أنّ دعوته إلى فتح قلبه إلى المسيح هي دائمًا آنية، لنسأل الربّ بشفاعته أن يمنحنا مواهب روحه القدوس الوفيرة، ولعائلاتكم وجماعاتكم والكنيسة بأجمعها”.