دعا البابا فرنسيس الحجاج الناطقين باللغة الفرنسيّة إلى “تحمّل المسؤوليّة الفرديّة والجماعيّة أمام حماية الخليقة والحفاظ عليها”، وذلك أثناء المقابلة العامة مع المؤمنين في 16 أيلول 2020.
وحيّى “الأشخاص الناطقين باللغة الفرنسيّة” من ساحة القديس داماسوس في الفاتيكان، داعيًا إلى طلب نعمة كيفية التأمّل بعظائم الربّ”.
وكان قد كرّس تعليمه لموضوع التأمّل، باعتباره أفضل ترياق أمام استغلال الأرض: “من يعرف كيف يتأمّل سيبدأ بسهولة أكبر في العمل لتغيير ما يسبّب تدهور الصحة وإلحاق الضرر بها”.
وأضاف البابا: “سيتعهّد بتثقيف وتعزيز عادات جديدة والمساهمة بنموذج جديد للتنمية الاقتصادية التي تضمن احترام البيت المشترًك”. في الواقع، “التأمّلي العمليّ يميل لأن يصبح حارسًا للبيئة”.