كما تجري العادة كلّ أسبوع، وجّه البابا تحيّة خاصّة إلى المسنّين والشبيبة والمرضى والمتزوّجين الجدد الحاضرين في ساحة القديس داماسيوس.
ذكر عيد الصليب اللجّد، الذي تمّ الاحتفال به من يومين، في 14 أيلول، وقال: “ليكن الصليب، علامة الإيمان بالمسيح، عزاء وصورة رجاء لا يتزعزع”.
هذا وحيّى الحجاج الناطقين باللّغة الإيطالية وحثّ على “نشر رسالة المحبّة أينما كان”.
وقد غرّد على حسابه الخاص على تويتر في يوم عيد الصليب: “إنّ ظهور محبة الله لنا يشبه الجنون. وفي كلّ مرّة ننظر فيها إلى المصلوب، نجد هذا الحبّ، لأنّ الصليب هو الكتاب العظيم لمحبة الله”.