عبّر مؤتمر أساقفة فرنسا ومؤتمر رهبان وراهبات فرنسا عن قلقهما الكبير بعد اختطاف 7 أشخاص في هاييتي، من أصلهم راهبة وكاهن فرنسيَّين.
فَفَقر هذا البلد المتّصل بالاعتراضات السياسيّة يزيد من عدم الأمان فيه، والموجود أصلاً منذ سنوات عديدة، كما كتبت الزميلة أنيتا بوردان من القسم الفرنسي في زينيت، مع الإشارة إلى أنّ الكنيسة في فرنسا والحياة الرهبانيّة تعيشان قُرباً خاصّاً مع كنيسة هاييتي ومُجمل البلد.
و”في زمن القلق الذي يختبره إخوتنا وأخواتنا، تودّ الكنيسة أن تؤكّد لكاثوليك هاييتي وجميع السكّان على دعمها وصلاتها”.
تجدر الإِشارة هنا إلى أنّ المؤتمرَين يُطالبان المختطِفين بتحرير رجال ونساء السلام الذين احتجزوهم، وبعدم إضفاء الحقد حيث يوجد أصلاً الفقر وعدم الأمان.