مُجدّداً، شجّع البابا فرنسيس الجهود لأجل السلام في العراق، بعد الاعتداء الإرهابي الذي نُفِّذ في 19 تموز 2021 في حيّ مدينة الصّدر شرق بغداد، كما كتبت الزميلة آن كوريان.
ففي برقيّة وجّهها للسفير البابوي المونسنيور ليسكوفار، أشار البابا إلى “حزنه العميق” حيال خسارة البشر لحياتهم في الانفجار، مُقدِّماً تعازيه لعائلات الضحايا (حوالى 30) وأصدقائهم، وعاهِداً بأنفس الموتى إلى “رحمة الله القدير”.
وأكّد البابا الذي زار البلد في آذار الماضي على “صلواته، كي لا يُقوّض أيّ عمل عنف جهود مَن يُناضلون لتعزيز المصالحة والسلام في العراق”.
نٌشير هنا إلى أنّ داعش تبنّت الاعتداء.