“اليوم، تُنفق الدول أموالاً طائلة لأجل التسلّح، فيما المؤتمرات الدوليّة تنادي بالسلام”: هذا ما أشار إليه البابا فرنسيس في رسالة وجّهها لأسقف أسيزي نوتشيرا أومبريا غوالدو تادينو المونسنيور دومينيكو سورنتينو لمناسبة مسيرة بيروجيا-أسيزي الستّين لأجل السلام، كما كتبت الزميلة إيلين جينابا من القسم الفرنسي في زينيت.
كما ودعا الحبر الأعظم إلى أن تكون “قيمة التنبّه نحو الآخرين ونحو البيئة مُشاطَرة على مدى أبعد”، مُطالِباً الشباب “بالسَير على طريق العناية في الأمور الحسية الخاصّة بالحياة اليوميّة”.