مع انتهاء المقابلة العامّة البارحة، توجّه البابا فرنسيس إلى المستشفى الجامعي “أغسطينو جيميلي” حيث خضع في أولى ساعات بعد الظهر “لعمليّة شقّ بطن وجراحة ترميميّة لجدار البطن بواسطة تقويمات اصطناعيّة”، بحسب ما قاله مدير دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، ماتيو بروني، وكما نقل الخبر القسم الفرنسي من زينيت.
“والعمليّة التي حضّر لها في الأيّام الأخيرة الفريق الطبّي الذي يُعالج الحبر الأعظم أصبحت ضروريّة جرّاء فتق يتسبّب بمتلازمات فرعيّة مُؤلِمة ومتكرّرة تتفاقم. والعمليّة جرت بلا تعقيدات فيما دامت 3 ساعات”.
كما وأعلن مكتب دار الصّحافة توقّف جميع المقابلات ونشاطات البابا العامّة حتّى 18 حزيران.
إنّ اسرة زينيت تتّحد بالصلاة على نيّة الأب الأقدس. انضمّوا إلينا لنُصلّي لأجل تعافي البابا السّريع.