كما جرت العادة قبل كلّ رحلة إلى الخارج ومنذ أكثر من عشرة أعوام، توجّه البابا فرنسيس للمرّة التاسعة بعد المئة، البارحة الاثنين 31 تموز، إلى بازيليك القدّيسة مريم الكبرى، كما أورد الخبر القسم الفرنسي من موقع “فاتيكان نيوز” الإلكتروني.
وقد صلّى أمام أيقونة “خلاص الشعب الروماني” عاهِداً للعذراء بالرحلة إلى ليشبونة، بآلاف الشباب الذين سيلتقيهم خلال أيّام الشبيبة العالميّة، وبالأيّام العالميّة بحدّ ذاتها.
نُذكّر أنّ رحلة البابا إلى ليشبونة تبدأ الأربعاء 2 آب، على أن تنتهي الأحد المقبل.