خلال العطلة الأسبوعيّة الأخيرة، انتهت الجمعيّة العموميّة لسينودس الأساقفة. ويوم السبت 28 تشرين الأوّل، اعتمد أعضاؤها التقرير الذي صدر باللغة الأصليّة بالإيطاليّة، كما أورد الخبر القسم الفرنسي من زينيت. وحتّى الساعة، التقرير منشور أيضاً بالإنكليزية والبولندية، فيما التقرير بالفرنسية ولغات أخرى سيكون متوفراً بالتعاون مع مؤتمرات أسقفية أخرى.
من ناحيته، أشار الفاتيكان إلى أنّ “هذه ليست الوثيقة النهائية، بل أداة في خدمة التمييز الدائم”، داعياً شعب الله لمتابعة السير معاً ككنيسة، مع الصلاة والتفكير في هذا التقرير.