صار ربّ التيجان في حضني
البابا يشرح صورة الظلّ ويسأل: لِمَن يمكنني أن أكون ظِلًّا يُريح وصداقةً تعزّي؟
طريقة عمل الله
تجعلنا رسالة الميلاد نعترف بظلام العالم المُغلَق
علّمنا أن نتعلّم من مريم أمّك فرح الصّمت، وغبطة التّأمّل في قلوبنا
تجسّدتَ لتنتشلنا من وحل الخطيئة
البابا: لله الذي غيّر التّاريخ في أثناء الإحصاء، أنت لست رقمًا، بل أنت وجه، واسمك مكتوب في قلبه
جمال وجه يسوع
البابا: افرح، أنت الذي فقدت الثّقة واليقين، لأنّك لستَ وحدكَ… وُلد المسيح من أجلك
الله يمدّ يده إليك