لمناسبة اليوم العالمي لمتلازمة داون اليوم، 21 آذار دعت مؤسسة جيروم لوجون إلى تغيير النظرة، وفي هذا الفيديو القصير نرى والد شاب يكتشف عند ولادة ابنته الصغيرة بأنها مصابة بمتلازمة داون.
وسرعان ما تراءى للوالد المصاعب والأحزان التي ستعاني منها طفلته قبل أن يرى الأمور بمنظار آخر.
الحياة مفاجئة جدًا وعلينا أن نقرأها من الجانب المشرق!
يتضمّن الفيديو شهادات شخصيّة للغاية قدّمتها العائلات حول صعوبات الحياة وأفراحها مع الأشخاص المصابين بمتلازمة داون. معًا، لنرَ الحياة من الجانب الإيجابيّ!
ننقل إليكم أبرز ما ورد في الفيديو:
غالبًا ما تفاجئنا الحياة، لنتعلّم قراءتها من الجانب الصحيح!
هل يجب أن نخاف منها؟
إنه لمن الجنون أن نفكّر:
مع كروموسم إضافي، سيعيش حياة مثل الآخرين، مندمجًا في المجتمع. نحن نعلم أنّ متلازمة داون تغيّر الحياة، فهي تجعل الحياة اليومية صعبة ومختلفة، وتكون الإعاقة واضحة عندما نقترب منها.
(…) نتساءل هل سيعيش هذا الشخص مثل الجميع؟ يجب أن نتوقّف عن القول: “إنّ الولد المصاب بمتلازمة داون سوف يعكّر صفو حياتنا اليومية وسيثري من حوله بحنانه وحساسيته المفرطة وامتنانه. لا فائدة من حياته! إنه لمن الغباوة أن نفكّر على هذا النحو. (…)