يخنق العنف الإرهابي في سوريا ومصر وكينيا وباكستان المسيحيين والمسلمين المعتدلين والشيعة…إن هذا الاشتعال هو علامة على أزمة الإسلام العميقة التي لم تتماش بعد مع العالم الحديث وتفضل أن تلجأ الى إسلام عفا عليه الزمن. يجب على العالم الإسلامي أن يعترف بالتواطؤ مع هذا النوع من العنف، والتزام المسيحيين بالحوار مع الإسلام والحداثة.