صلواتنا التي نقدمها بواسطة العذراء مريم ، تنال استحقاقات مميّزة :
نُقدّم هدية إلى شخص هام ، بواسطة شخص يحبّه ، ليُسرّ بالهدية .
كذلك صلواتنا التي نرفعها ونُقدّمها بواسطة العذراء مريم ، تنال استحقاقات مميّزة ، لأن العذراء هي المخلوقة الوحيدة التي لم تخالف إرادة الله .
( القديس جان ماري فيانيه خوري آرس ) .
“تقدّمت العذراء مريم، في غربة الإيمان ، محافظةً بكلّ أمانة على الاتّحاد مع ابنها حتى الصليب ، حيث كانت واقفة، تتألّم بقوّة مع ابنها الوحيد، مشاركة بقلبها الأموميّ في ذبيحته…” ( المجمع الفاتيكاني الثاني : نور الأمم ، ٨٥ ) .