دعا البابا فرنسيس كل الكاثوليك إلى المشاركة معه بالصلاة على نية الشبيبة طوال شهر نيسان 2017 ذاكرًا: “نصلّي على نية الشبيبة حتى يعرفوا أن يجيبوا بسخاء على دعوتهم والنظر أيضًا في إمكانية التكرّس للرب في الكهنوات أو الحياة المكرّسة”.
في غضون أيام قليلة، سيقوم البابا فرنسيس بالتعليق شخصيًا على هذه النية بإصدار فيديو له ويوجد موضوع آخر يتماشى مع سينودس الأساقفة الذي سينعقد في روما في تشرين الأول 2018 بعنوان: “الشبيبة والإيمان وتمييز الدعوات”.
ثم أكّد البابا في تويتر نُشر في 30 آذار: “الصلاة هي قويّة، الصلاة تنتصر على الشرّ، الصلاة تجلب السلام”.