حثّ البابا فرنسيس المجتمع الدولي لإيجاد “معاً حلولاً حسية لأجل المحتاجين ولأجل الحفاظ على السلام”، بناء على ما ورد في مقال أعدّته مارينا دروجينينا من القسم الفرنسي في زينيت.
ففي الواقع، نشر الحبر الأعظم تغريدة له على حسابه على موقع تويتر البارحة، فيما كانت الجمعية العامة الثانية والسبعين للأمم المتحدة تتابع عملها في نيويورك: “فلنعمل معاً لإيجاد حلول حسية لأجل الفقراء واللاجئين وضحايا العبودية الحديثة، ولأجل تحفيز السلام”.
تجدر الإشارة هنا إلى أنّ الأب الأقدس كان قد أشار في خطابه خلال الجمعية العامة السبعين (في 25 أيلول 2015) إلى أنّه على الحكومات أن تبذل جهوداً “كي ينعم الجميع بأقلّ الشروط المادية والروحية لأجل كرامتهم”… وأنّ أقلّ الشروط المادية تُلخّص بالسقف والعمل والأرض. أمّا على المستوى الروحي، فشرح أنّ الحقوق هي حقّ التفكير الذي يتضمّن الحرية الدينية، والحق بالتعلّم والحقوق المدنية الأخرى.