أن نقول “نعم” لمحبة الله هي المرحلة الأولى لكي نكون سعداء وأن نفرح الكثير من الناس” إنها التغريدة التي نشرها البابا فرنسيس اليوم على حسابه الخاص على تويتر في 22 كانون الثاني 2019.
هذه التغريدة موجّهة إلى الشبيبة بشكل خاص عشيّة توجّهه إلى باناما للاحتفال بالأيام العالمية للشبيبة وكان قد تحدّث عن أمر مشابه في المقابلة العامة مع المؤمنين في 13 نيسان 2016، عندما قال: “وحده الرب يعرف أن يجيب بشكل كامل على تطلّعاتكم بعيش السعادة والخير”.
أثناء المقابلة العامة في 18 شباط 2018، أكّد في تعليمه: “وحده الله يمكنه أن يمنحنا السعادة الحقيقية: لا جدوى من تضييع الوقت بالبحث عنه في مكان آخر: في الثروات والملذّات والسلطة والمهنة…. ملكوت الله يكمن في تحقيق كلّ تطلّعاتنا لأنها في الوقت نفسه هي خلاص الإنسان ومجد الله”.
وكتب لمناسبة الاجتماع التاسع والثلاثين للعلاقة بين الشعوب في ريميني، في آب الفائت: “ما من جهد أو ثورة يمكنهما إرضاء قلب الإنسان. وحده الله الذي صنعنا برغبة لامتناهية يمكنه أن يملأنا من حضوره اللامتناهي”.