الصوم هو “زمن ثمين لإعادة اكتشاف أهميّة الإيمان في الحياة اليومية” هذا ما شدّد عليه البابا فرنسيس اليوم أثناء المقابلة العامة مع المؤمنين يوم الأربعاء 3 نيسان 2019.
في ختام المقابلة العامة، ذكر هذه الأيّام الأربعين التي تساعدنا على “التقرّب” من الله. وأوضح أنّ الإيمان المُعاش في الحياة اليوميّة، من خلال ممارسة أعمال الرحمة، يحيي فينا محبّة الآب ويجعلنا مدركين أكثر لحاجات الآخرين”.
هذا وشجّع أيضًا عندما حيّى الحجّاج الناطقين بالغة الألمانية وقال: “في هذا الصوم، لندع رحمة الآب تحوّلنا من خلال الحصول على غفرانه في سرّ الاعتراف. وهكذا نصبح خدّام الرجاء الذي مات يسوع المسيح وقام من أجلنا نحن البشر”.