“تساهم الرياضة في تخطّي الصراعات وتوحيد الأفراد” هذا ما أكّده البابا فرنسيس لمناسبة اليوم العالمي للرياضة في خدمة النموّ والسلام، الذي ستحتفل به الأمم المتحدة في 6 نيسان.
ذكر هذا الحدث الذي انطلق في العام 2014، أثناء المقابلة العامة مع المؤمنين في 3 نيسان 2019، وقال: “الرياضة هي لغة عالميّة، تعانق كلّ الشعوب”.
وأضاف البابا: “الرياضة هي مصدر فرح وعواطف ثمينة ومدرسة تنشأ فيها الفضائل للنموّ البشري والاجتماعي للأفراد والجماعات. أتمنّى للجميع “أن يحترموا قواعد اللعب” في الحياة كما يفعلون في الرياضة”.
الرياضة هي أحد أعمدة المؤسسة البابوية Scholas Occurrentes التي أرادها البابا، وتعمل لصالح الأولاد ذوي الصعوبات التعلّميّة من خلال تعزيز استراتيجيات تعليمية لتطويرهم.