قامت حوالى خمسون امرأة قاضية أو مدعية عامة يومي الخميس 12 والجمعة 13 كانون الأول بالتعبير عن التزامهنّ ضدّ الاتجار بالبشر والتقين للمرّة الثانية في الأكاديمية البابوية للعلوم الاجتماعية بعد أن اجتمعنَ العام الفائت.
وأفاد المصدر نفسه أنّ “الفاتيكان يقدّم هذا الأسبوع محطّة لتبادل الآراء بين القضاة الآتين من القارة الأفريقية الذين التزموا في محاربة الاتجار بالبشر والجريمة المنظّمة. وبحسب فاتيكان نيوز أنه ومنذ العام 2016، يقدّر الاتحاد الأفريقي أنّ حوالى 3 مليون بالغ ونصف مليون طفل قد وقعوا ضحيّة العمل القسريّ والاتجار بالبشر والعبودية الحديثة، وهي آفة لا يزال البابا فرنسيس حتى يومنا هذا يشجبها”.
وبالإضافة إلى الوفود الثلاثة المهمة الآتية من نيجيريا وكينيا أو تونس، تمثّل العديد من البلدان مثل نيجير وجنوب أفريقيا وأنغولا وغانا وبوتسوانا وليبيريا أو ملاوي.