البابا: لنتذكّر تاريخ معموديتنا، لأنّه ميلادنا الجديد، واللحظة التي أصبحنا فيها أبناء الله مع يسوع
أن نكون أبناءه، هذا بدأ يوم المعموديّة، عندما صرنا في المسيح، أعضاء شعب الله، وجعلنا أبناء الآب المحبوبين. لا ننسَ تاريخ معموديّتنا
البحث عن الخير العام أي خدمة الجميع وليس فقط المصالح الخاصّة أو الدوائر المحصورة يُمثّل تحدياً في عالم تناقسيّ، تطبعه اللامبالاة والفرديّة
البابا: مَن لديه هوس التّفوق على الغير لا يمكنه أن يلاحظ حضور الرّبّ
جثُوُّهم هو علامة للذين وضعوا أفكارهم جانبًا وأفسحوا المجال لله
كان المُرسَلون يشهدون “ببساطة” على إيمانهم في أطر من العنف
دعوة جميع المسيحيين ليكونوا شهودًا للمسيح
الحوار هو أنسب طريقة للتعرف على ما يجب تأكيده واحترامه دائمًا
أفكار الله لنا “هي أفكار سلام لا بلوى