حيّى البابا فرنسيس المؤمنين الحجّاج الناطقين باللغة العربية، في ساحة القديس بطرس، يوم الأربعاء 27 نيسان 2022، كما يفعل عادة في ختام المقابلة العامة للمؤمنين، داعيًا الشبيبة إلى “الانفتاح على الامتنان”.
في الواقع، تابع البابا سلسلة تعاليمه، التي أعطاها باللغة الإيطالية، حول موضوع الشيخوخة، وعلّق البابا على سفر راعوث، الذي فيه تفتح العلاقة بين الكنة وحماتها نعيمي مستقبلاً جديدًا لكلّ منهما”.
وقال البابا: “أحيّي المؤمنين الناطقين باللغة العربية، إذا انفتح الشباب على الامتنان لما نالوه، وبادر كبار السنّ وساعدوهم في صنع مستقبلهم، فلا شيء يمكن أن يوقف ازدهار بركات الله بين الشعوب. بارككم الربّ جميعًا وحماكم دائمًا من كلّ شرّ”.