مع انتهاء المقابلة العامة يوم الأربعاء 22 حزيران 2022، عبّر البابا فرنسيس عن ألمه واستيائه حيال الجريمة التي حصلت في المكسيك منذ يومين، والتي أودَت بحياة كاهنَين يسوعيَّين وعلمانيّ، كما كتبت الزميلة مارينا دروجينينا من القسم الفرنسي في زينيت.
ومجدّداً، كرّر البابا أنّ “العنف لا يحلّ المشاكل: كم من جريمة حصلت في المكسيك! بكل عطف وتمام الصلاة، أنا قريب مِن الجماعة الكاثوليكية التي طالتها هذه المأساة. مجدداً، أكرّر أنّ العنف لا يحلّ المشاكل، بل يزيد من المعاناة العديمة النفع”.
نُشير هنا إلى أنّنا كنّا قد تناولنا تفاصيل الجريمة في المقال التالي رابطه