“النقاش مفتوح الآن. وعلى السُلطة التعليميّة أن تسود”: هذا ما قاله المطران فنشنزو باليا (رئيس الأكاديمية الحبريّة للحياة ومستشار معهد يوحنا بولس الثاني الحبري اللاهوتي لعلوم الزواج والعائلة).
في التفاصيل التي أوردها القسم الإنكليزي من موقع زينيت، وعلى إثر الحُكم الذي صدر عن محكمة العدل العليا في الولايات المتّحدة، أقفلت 66 عيادة إجهاض كلّياً أو جزئيّاً، بحسب ما أظهره تقرير معهد Guttmacher (وهو مصدر للأبحاث وتحليل السياسات حول الإجهاض في الولايات المتّحدة يعمل بعشرين مليون دولار سنوياً في خدمة الموت).
في الأرقام، أغلقت 26 عيادة كلياً واضطرّت 40 عيادة إلى تغيير خدماتها. والعيادات موجودة في ألاباما، أريزونا، أركنساس، أيداهو، كنتاكي، لويزيانا، ميسيسيبي، ميسوري، أوكلاهوما، جنوب داكوتا، تينيسي، تكساس، غرب فرجينيا ووسكونسن.
في السياق عينه، وبناء على بيانات نشرتها الصحيفة الألمانية Die Tagespost، تمّ إنجاز 125780 عمليّة إجهاض في تلك الولايات سنة 2020. ومن المتوقّع أن تمنع 12 ولاية إضافيّة الإجهاض خلال الأشهر التسعة المقبلة.
