يوم الثلاثاء 6 حزيران، وحوالى الساعة 11، نُقِلَ البابا فرنسيس إلى مستشفى جيميلي “لمراجعة روتينيّة”، كما أورد الخبر القسم الإنكليزي من موقع زينيت.
وهذه المرّة الثالثة التي يدخل فيها الحبر الأعظم المستشفى الكاثوليكي المعروف. فالمرّة الأولى كانت بين 4 و14 تموز 2021 لإجراء جراحة في المعدة؛ والثانية بين 29 آذار والأوّل من نيسان 2023 بعد معاناته من ضيق في التنفّس جرّاء التهاب في الرئتَين.
أمّا زيارة البارحة فقد جعلت الصحافة الفاتيكانيّة تتساءل عن سبب إدخال البابا إلى المستشفى وتطرح الأسئلة، ممّا دفع بالناطق باسم مكتب دار الصحافة للقول: “صباح الثلاثاء، ذهب البابا فرنسيس إلى عيادة جيميلي للخضوع لبعض الفحوصات، ثمّ عاد إلى الفاتيكان ظهراً”.