في العاشرة من صباح الأحد 23 تموز، سيترأس البابا فرنسيس (في بازيليك القدّيس بطرس) قدّاساً لمناسبة يوم الأجداد والمُسنّين العالمي الثالث. ومع انتهاء الاحتفال بالإفخارستيا، “سيُسلّم 5 مُسنّين – يُمثّلون القارّات الخمس – رمزيّاً صليب الحجّ الخاصّ بأيّام الشبيبة العالميّة، لخمسة شباب سيتوجّهون إلى ليشبونة، في إشارة إلى نقل الإيمان من جيل إلى آخر”، كما كتبت الزميلة مارينا دروجينينا من القسم الفرنسي في زينيت نقلاً عن بيان صدر عن دائرة العلمانيين والعائلة والحياة في 19 تموز.
كما ويُمثّل هذا التسليم “التزام المُسنّين والأجداد، نزولاً عند دعوة البابا فرنسيس، في الصلاة لأجل الشباب المُشارِكين في الحدث ومرافقتهم في بركتهم”.
كما وجدّدت الدائرة المذكورة دعوتها للاحتفال باليوم العالمي للأجداد والمُسنّين “في جميع أبرشيّات العالم عبر قدّاس مُكرّس لهم وزيارة المُسنّين الوحيدين”، مُذكِّرة بالغفران الكامل الذي سينعمون به في هذه الحالة.