صباح الجمعة 18 آب، دُفن الشاب لوكا ري سارتو (24 سنة) في مدافن كنيسة سانت إيلاريو في مقاطعة فاريسي الإيطاليّة إثر وفاته بعد أيّام على عودته من أيّام الشبيبة العالميّة (التي أُقيمَت في لشبونة) جرّاء بكتيريا، كما أورد الخبر القسم الإنكليزي من زينيت.
خلال الجنازة، كان شباب شاركوا في أيّام الشبيبة موجودين، وقد ارتدوا قمصان الأيّام العالميّة، بالإضافة إلى وجود أفراد من السلطات المدنيّة، ممّا شكّل تعزية لعائلة الشاب المتوفّي.
في هذا الإطار، عُلِمَ أنّ البابا فرنسيس أجرى اتّصالاً هاتفيّاً شخصيّاً بوالدة الشاب لوكا، التي بدورها أخبرت الأسقف الذي ترأس الليتورجيا. وقالت إنّ الاتّصال أثّر فيها جرّاء تفاصيل القُرب التي تضمّنها.