فيما يلي قائمة بنوايا البابا طوال سنة 2024:
كانون الثاني
على نيّة التنوّع داخل الكنيسة
دعونا نصلّي على نيّة أن يساعدنا الروح القدس في التعرّف على المواهب المختلفة في المجتمع المسيحي واكتشاف غنى التقاليد الطقسية المختلفة داخل الكنيسة الكاثوليكية.
شباط
على نيّة المرضى الذين وصلوا إلى المرحلة النهائية من مرضهم
لنصلِّ على نيّة المرضى في المرحلة الأخيرة، وعلى نيّة عائلاتهم، حتى يتمكّنوا من الحصول على مرافقة طبية وإنسانية.
آذار
على نيّة الشهداء الجدد
لنصلِّ على نيّة من يخاطرون بحياتهم من أجل الإنجيل، في أجزاء مختلفة من العالم، حتى يغتنوا من الكنيسة بشجاعتهم وحماسهم التبشيريّ.
نيسان
على نيّة دور النساء
لنصلِّ على نيّة أن يتمّ الاعتراف بالكرامة والغنى في كلّ الثقافات وأن يتوقّف التمييز في مختلف أنحاء العالم.
أيّار
على نيّة تنشئة الراهبات والرهبان والإكليريكيين
لنصلِّ على نيّة الراهبات والرهبان والإكليريكيين حتى ينموا في مسيرتهم المهنيّة بفضل القيام بتنشئة إنسانية ورعوية وروحية وجماعية فيصبحوا شهودًا حقيقيين للإنجيل.
حزيران
على نية من يغادرون بلادهم
لنصلِّ على نية المهاجرين ومن يهربون من الحروب أو الجوع ويضطرون إلى القيام بمسيرات مليئة بالمخاطر والعنف، حتى يجدوا الضيافة وفرص حياة جديدة في البلدان المضيفة.
تموز
على نية راعوية المرضى
لنصلِّ على نيّة أن يمنح سرّ مسحة المرضى الأشخاص الذين ينالونه وأقاربهم قوّة الربّ، وأن يصبح للجميع علامة مرئية للرأفة والرجاء.
آب
على نيّة القادة السياسيين
لنصلِّ على نيّة القادة السياسيين حتى يكونوا بخدمة شعبهم؛ وليعملوا من أجل النموّ الإنساني الشامل والخير العام، من خلال الاهتمام بمن فقدوا عملهم وإعطاء الأولوية لمن هم أكثر فقرًا.
أيلول
على نيّة صراخ الأرض
لنصلِّ على نيّة أن يسمع كلّ شخص صراخ الأرض بقلبه وضحايا الكوارث البيئية وأزمة المناخ، من خلال الالتزام شخصيًا بالاهتمام بالعالم الذي نسكنه.
تشرين الأوّل
على نيّة الرسالة المشتركَة
لنصلِّ على نيّة أن تواصل الكنيسة دعم أسلوب الحياة السينودسي بكلّ الأساليب الممكنة، تحت شعار المسؤولية المشترَكة، من خلال تعزيز المشاركة والاتحاد والرسالة المشترَكَة بين الكهنة والرهبان والعلمانيين.
تشرين الثاني
على نيّة من فقدوا طفلاً
لنصلِّ على نيّة الأهل الذين يبكون موت ابنهم أو ابنتهم حتى يجدوا دعمًا داخل الجماعة ويحصلوا على الروح القدس المعزيّ ومانح السلام للقلب.
كانون الأوّل
على نيّة حجاج الرجاء
لنصلّ على نيّة اليوبيل حتى يقوّينا في الإيمان، ويساعدنا على التعرّف إلى يسوع المسيح القائم من بين الأموات في خضمّ حياتنا، ويحوّلنا إلى حجاج الرجاء المسيحي.
