– “ تجدون يدي حين تمسكون بالمسبحة الوردية “
– “ طالما تتمسكون بصلاة الوردية المقدسة، لن أتخلى عنكم …”
– “ التجئوا إلى صلاة الوردية كدرج للوصول إلى السماء ”
– “سأنتشل من سقط في هاوية البؤس والظلمات والفسق إن تمسَّك بصلاة الوردية … ”
– “ لن تهلك النفس التي تلتجئ إليَّ بواسطة صلاة الوردية ، فستحصل على نعمة الإرتداد للرب وتتزوَّد بالأسرار المقدسة قبل مماتها ” .
– “ هذه الصلاة تكون لكَ سلاحاً تقاوم به الأعداء المنظورين وغير المنظورين، وتكون عربون محبتي للمسيحيين…” (للقديس عبد الأحد سنة ١٢١٣)
– “ أنا سيدة الوردية أتيت لأطلب منكم تلاوة المسبحة كل يوم، وتغيير سيرة حياتكم ” ( ظهور العذراء في بلدة فاطمة – البرتغال ١٣ / ١٠ / ١٩١٧)
– “ أُتلوا الوردية، لتنالوا إنتهاء الحرب في العالم. شفاعتي وحدها تقدر أن تنال للأنام هذه النعمة” (بلدة فاطمة – البرتغال ١٣ / ٧ / ١٩١٧)
( يتبع )
+المطران كريكور اوغسطينوس كوسا
اسقف الاسكندرية للأرمن الكاثوليك