قدم البابا فرنسيس اليوم ملخصًا بسيطًا وعميقًا لكل تاريخ الخلاص، لتاريخ العهدين القديم والجديد وكل تاريخ البشرية غير المكتوب، هو تاريخ يخبر عن حب الله الذي لا يمل من التفتيش عنا ليشركنا بسر محبته.
وكتب البابا في تغريدته على موقع تويتر: “كل تاريخ الخلاص هو تاريخ الله الذي يفتش عن الإنسان: ويقدم له محبته، ويلاقيه بحنان.”
وكان الأب الأقدس قد كتب ملخصًا تعليم الأربعاء عن أن الكنيسة هي في جوهرها تعبير عن محبة الله هذه.
قال البابا فرنسيس: “تُولد الكنيسة من مبادرة المحبة العظمى للصليب، من جنب يسوع المفتوح. الكنيسة هي أسرة الله التي فيها كل واحد يُحِب ويشعر بأنه محبوب.”