Mission
مواضيع الساعة
عناوين نشرة الثلاثاء 15 نيسان 2025: ثلاثاء الآلام
مرسوم لإصلاح الأكاديميّة الحبريّة الكنسيّة
مئتا ألف غصن زيتون وُزِّعَت في الفاتيكان
القدس: تطواف الشّعانين على خُطى يسوع
هل استعاد البابا عافيته؟ وما رأي الأطبّاء الذين طلبوا له راحة لشهرَين؟
عناوين نشرة يوم الاثنين 14 نيسان 2025: على خطى سمعان القيرواني
ملكنا آتٍ ليمنحنا الخلاص
البابا يتذكّر لبنان في أحد الشّعانين
أحد الشعانين: فليُصبح كلُّ واحد منّا للآخر سِمعان القَيرَوانيّ
البابا صلّى في بازيليك القدّيسة مريم الكبرى عشيّة الأسبوع المقدّس
Auteur
Francesco NULL
Avatar

1

Articles par Francesco NULL

باباوات

البابا يستقبل أساقفة كينيا في زيارتهم التقليدية للأعتاب الرسولية

استقبل البابا فرنسيس صباح يوم الخميس في الفاتيكان أساقفة كينيا الكاثوليك في زيارتهم التقليدية للأعتاب الرسولي. وسلّم ضيوفه خطابا مكتوبا استهله مرحبا بهم ومعربا عن سروره للقائهم في الفاتيكان لمناسبة زيارة حجهم لضريحي القديسين الرسولين بطرس وبولس. وتوجه بالشكر إلى رئيس أساقفة العاصمة نيروبي الكاردينال جو نجو على الكلمات التي وجهها له باسم الأساقفة الكينيين جميعا. هذا ثم أشار البابا إلى العديد من الطلاب الإكليريكيين الكينيين الذين يتلقون تحصيلهم العلمي في روما وكينيا مشيرا إلى أن هؤلاء يشكلون علامة لطيبة الله حيال الكنيسة الجامعة وكل الأبرشيات. وكتب أنه يفكّر بنوع خاص بالحماسة والرجاء والتفاني والإخلاص وهي صفات تميّز الطلاب الإكليريكيين المستعدين لتكريس ذواتهم لخدمة الكنيسة. وشدد البابا في هذا السياق على ضرورة توفير تنشئة روحية وفكرية ورعوية ملائمة لهؤلاء الرجال، لافتا إلى أنه يدرك التحديات التي تواجه على هذا الصعيد.

باباوات

البابا فرنسيس يستقبل أعضاء المؤسسة البابوية

استقبل البابا فرنسيس هذا الجمعة في القصر الرسولي بالفاتيكان أعضاء المؤسسة البابوية “Papal Foundation”، ووجه كلمة عبّر فيها عن سروره بلقائهم لمناسبة زيارة حجهم السنوية إلى روما، وقال: إن الزيارة لقبر الرسل هي علامة للشركة مع كرسي بطرس وقد شكّلت منذ البدء العنصر المميّز لمؤسستكم. أصلّي لكي تُعمِّق هذه الخبرة إيمانكم وأشجّعكم لكي تعبّروا عنه بطريقة متجدّدة في حياتكم.

المقابلة العامة

كلمات قداسة البابا للأشخاص الناطقين باللغة العربية

أتوجه بتحية قلبية للمؤمنين الناطقين باللغة العربية، وخاصة القادمين من لبنان ‏‏ومن ‏ ‏الشرق الأوسط. لقد خلق الله الإنسان، ذكرا ‏وأنثى، على صورته، ومنح كليهما ذات الكرامة ‏والمساواة: لنعمل إذا، في الكنيسة والمجتمع، على احترام هذه المساواة ورفض ‏كل شكل من ‏أشكال التعالي أو الظلم، لا سيما ضد المرأة! ليبارككم الرب جميعا، ويحرسكم من الشرير‏‏‏!‏