اعتبر أبونا يعقوب نفسه آداةً طيّعة بين يديْ الرّب…أحبّ أن يكون مبخرةً تضوع بطيوب الرّوح القدس، هذا الرّوح الصّانع فيه والمتحدّث بلسانه والمتكلّم في صمته …أحنى رأسه خادمًا لمشيئة الّله . فمسيرته الحياتيّة لطالما قادتها أشرعة السّماء… أحبّ أن يعيش الانسحاق […]