هذا وقد أعلنت أكثر من 400 مؤسسة عن مشاركتها في الحدث، وحسب ما قاله سافينو بيتسوتّا، الناطق باسم يوم العائلة، فمن المتوقع أن يشارك 100.000 شخص على الأقل، غير أنه لديه شعور بأن العدد سيكون عشرة اضعاف المتوقّع.
وفي مقابلة مع “نحن، الأهالي والأبناء” الشهرية التابعة لجريدة الأفينيري، أوضح بيتسوتّا بأن ” تعزيز العائلة والدفاع عنها يعني التفكير ببلد متضامن وقادر على احترام الحقوق والواجبات، المساواة والتضامن.
“وبالتالي – تابع العضو في المجلس الحبري للعدالة والسلام – إن دعم العائلة يعني الإجابة على مشكلة بلادنا الاساسية وأعني بها التدهور الديمغرافي. تدهور، إذا لم يتم إيقافه، قد يؤثر سلبياً على الاقتصاد والعمل، وعلى نظام الحماية الاقتصادية والاجتماعية”.