عام 1982، بعد مضي سنة على استلامه مسؤولية رئاسة المجمع المذكور، شارك راتسينغر في لقاء للاهوتيين في ريو دي جانيرو، تمحور حول الكريستولوجيا.
أما في زيارة عام 1990، القى الكردينال محاضرة للاساقفة في أبرشية ريو دي جانيرو.
التف حينها حول اللاهوتي حوالي 100 أسقف في البرازيل، أصغوا اليه يتكلم عن الكنيسة الجامعة والكنيسة الخاصة، بطرس ووحدة المسيحيين.
وكان الهدف من ذلك اللقاء التحديث اللاهوتي للأساقفة وتعزيز الوحدة حول تعليم الكنيسة.
