هذا ما قاله السفير البابوي في أستراليا، المونسنيور أمبروسي دي باولي، في كلمته خلال الجمعية العامة لأساقفة أستراليا في سيدني.
وقال دي باولي بأن القسم الاهم في التحضير لأي يوم عالمي للشبيبة يكمن العمل على جعل هذه الخبرة حدثاً يتأصل في حياة الكنيسة.
وذكّر السفير البابوي الأساقفة قائلاً: “كقادة في الكنيسة، سيكون عليكم أن تتابعوا وتستمروا بعد الحدث، كمؤتمنين على الإيمان”.