“إن النزاعات بين الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وإطلاق الصواريخ على سكان المدن الاسرائيلية المجاورة، والتي جاء الرد عليها بالتدخل المسلح، تؤدي الى وضع دامٍ ومؤلم”.
مرة أخرى، أتوسل باسم الله، لوضع حد لمأساة العنف هذه، وأعبر عن قربي وتضامني مع الشعبين الفلسطيني والاسرائيلي المتألمين. أتوجه بنداء الى السلطات الفلسطينية، لتستأنف بحزم مسيرة التفاهم المتعبة، واضعة حداً للقائمين بأعمال العنف.
كما وأدعو الحكومة الإسرائيلية الى الاعتدال وأحث الجماعة الدولية لمضاعفة جهودها لإعادة إحياء المفاوضات. فليحقظ الرب ويعضد فاعلي السلام!”