جاءت كلماته في معرض الحديث عن اليوم الذي تخصصه الكنيسة لذكر الأشخاص الذين دُعوا إلى حياة التأمل في أديار التوحد. إذ تذكر الكنيسة هؤلاء الأشخاص في 21 نوفمبر، في ذكرى تقديم العذراء مريم إلى الهيكل.
بالحديث عن المكرسين قال البابا: “يدعونا الأشخاص المكرسون إلى المحافظة على هذه الوجهة حيةً، وذلك بشكل مؤثر وفريد، هم الذين وضعوا حياتهم بخدمة ملكوت الله”.