* * *
يا ربّ،
نشكركَ
لأنّك فتحتَ قلبَك لأجلنا
لأنّك بموتِكَ وقيامتِكَ،
أصبحتَ ينبوع الحياة الحياة.
أجعلنا أن نصبحَ أناسًا أحياء،
أحياء بفضل ينبوعك،
وامنحنا أن نكونَ نحنُ أيضًا ينابيع،
قادرين أن نمنحَ لزمننا هذا
ماءَ الحياة.
نشكرُكَ
من أجل نعمة الدرجة الكهنوتية.
يا ربّ، باركنا
وبارك جميع بشر عصرنا هذا
المتعطشين والباحثين عنك.
آمين.
بندكتس السادس عشر
1951 – 29 يونيو – 2011
الذكرى الستّون للسيامة الكهنوتية