رحّب البابا ترحيبًا خاصًا بالشبيبة والمرضى والمتزوّجين الجدد كما تجري العادة أثناء المقابلات العامة وهذه المرّة شجّع الشبيبة على اتباع مثل “شهود الإنجيل” الذين يكتشفون قصّتهم عند قدومهم إلى روما.
وقال: “أنا أتمنى لكم أيها الشبيبة الأعزّاء أن تزوروا الكثير من الأماكن المعروفة بثقافتها وفنّها وإيمانها أن تكون هذه المناسبة ملائمة من أجل اكتشاف واتباع مَثَل الكثير من شهود الإيمان الذين عاشوا هنا مثل القديس لورانس الذي نحتفل بعيده يوم غد”.
ثم شجّع المرضى على توحيد معاناتهم بآلام يسوع الذي ذاق مرارة الصليب وحمله بإيمان من أجل فداء العالم”. ثمّ تمنّى للمتزوّجين الجدد أن يبنوا حياتهم على أساس متين مخلصين لإنجيل المحبة”.