من المتوقّع أن يسافر أمين سرّ حاضرة الفاتيكان إلى إسبانيا، في 25 تموز 2020، برفقة المونسنيور بول ريشارد غالاغير، أمين سرّ العلاقات مع الدول، بحسب ما أشارت المدوّنة الإيطاليّة “Il sismografo”، في 16 تموز، بينما لم يتمّ رفع إنذارات الوباء بشكل كامل بعد.
ثمّ إنّ الجميع بانتظار الكاردينال بارولين في فرنسا، في آرس، في 4 آب، لمناسبة عيد القديس جان ماري فيانيه (خوري آرس) وفي لورد، في 15 آب، حيث سيترأّس قدّاسًا إلهيًا لمناسبة عيد انتقال مريم العذراء بالنفس والجسد إلى السماء.
وفي 25 تموز، ولمناسبة عيد الرسول القديس يعقوب، الذي يتمّ تكريمه في إسبانيا، تحت اسم سنتياغو، سيترأّس أقارب البابا فرنسيس في توليدو الرسامة الأسقفية للمونسنيور لويس ميغيل مونوز غاردابا، الذي تمّ تعيينه سفيرًا بابويًا في السودان وإريتريا.
إنها فرصة، وبحسب ما يعلن “Il Sismografo” لتقييم العلاقات بين “الكنيسة وحكومة إسبانيا الجديدة”.
